وأنهم شيء عادي يذهب ويأتي بحياتنا
ومن الممكن أن ننساهم يال حمقنا
وأن يكونوا يوما خارج فكرنا
تبا للنسيان
إن كانوا قد باتو مرافقين لنا
حين ننام وحين نستقيظ من نومنا
وحين نقوم من فراشنا
وحين نغسل وجوهنا
وحين نختار فطورنا
وحين نعيش سائر يومنا
فتبا إذا للنسيان
وسحقا له
كيف معهم قد خاصمنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق