لأضعه في إصبعي
بالحلم منذ قديم الأزلي
وكالعادة تخفي
نفسك وملامحك عني
لكني علمت أنك وأني
لنا شأن عظيم معا
مهما كانت الفوارق والعوائق بينك وبيني
لنا الله سيزيلها يوما فهلّا تعنّي
لنزيلها معا بكل رقي
كي أتمكن من تحقيق أحلامي
بك يا مالك حسي ووجداني
لأهمس لك قبل النوم
أحبك نعم
بجنون وكل تهور أحبك
وقد مات من حولك
من الغيره فارقي نفسك
ويا ليتني عندك
كي أرقيك بيدي
بدفئ الملمس سينتهي حينها
كل ضجرٍ ومرار قد أصابك
بغيابي عنك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق