مرة تعطي الفرح لطالبه
وتارة تهديه الحزن
وتمطر دموعا سماه
مرة تراجيديا
ومرة كوميديا
ومرة دراما
وحبك بالنسبة لحياتي مصطلح جديد
ملأني وعودا
وحاصرني بالرجولة
لا أعرف ما الآتي
لكني بضميري
أريد أن أراك سعيدا
سعادة غير مصطنعه
من القلب الى القلب
بأي طريقة كانت
سواء اتسمت بالذكاء
أم عفوية صيطر عليها الغباء
لكنها حقا حقيقيه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق