لأحتضن ذراعك ونغفو على حرارة الرمال
حضن صغير
لأسمع دقات قلبك باسمي تخفق وجدال
الحواس الذي يراودك قد طال
كل جزء من جسدي دون تحدي أو نضال
تعال إلي بالحال
فالشوق على إلى درجة لا توصف ولا تقال
وكأن قلبي تخلى عني وزال
تحكمي به كليا وبات معك وسؤال
إلى متى حرب المشاعر والقتال
وكل همي منك مجرد عناق يدوم إلى الأبد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق