لا أعلم لماذا لكنك تعود
أكل هذا الحزن في قلبك رغم الرغد والورود
ماذا أقول عن حالي وروحي تكاد
ترحل وتهوى الصعود
لقد تابعت أحلامي معك
لكن الأحلام لا قيمة لها دون فعل ومردود
هل تعتبرني ملاكك الحارس رغم ضعفي والقيود
وأنت يا ذا السلطة والهيبة والصمود
تعوّلُ على التخاطر معي من بعيد
وعلى ماذا ستحصل حتى لا تلبث أن تعود
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق