الجمعة، 19 أغسطس 2016

الأساطير لا توجد محض صدفه

الآن بعد كل هذه السنين بعد عمر

ذكره الله بكتابه سبحنه كإعجاز

علمي وفيه يصبح الإنسان بقمة شبابه

ونضوجه ورؤيته لكل شيء حوله 

بمنطق واعي ومتزن وعواطف ناضجه

كنت أرى بالماضي ميزات بي متعدده

اللهم صلي على سيدنا محمد

لكن لم أعتقد أبدا بعمق ما أعطاني حقا سبحنه

الآن أرى ويرى كثير من أهل الفضول

بمختلف أنحاء العالم وبعضهم يشكل

بل غالبيتهم يشكلون نقاط تغير وتحول بالأرض

إنهم ينظرون بذهول ويتفاجئون 

فاذكرو الله سبحنه وما شاء الله

إن بعض الأشياء البسيطه جعلتني محط أنظار

أهم شخصيات الأرض

لهذا أتسائل كيف سبحنه بقدرته

جعل من إنسانه شديدة البساطه

جعلها شيء بقمة التعقيد مما حير الناس

وأتسائل إن بعض الأمور البسيطه حين شاء ربي

سبحنه مكنت إنسانه مثلي من رؤية مالم يراه أحد

فكيف هم أنبياءه والمصطفين ابراهيم وعيسى 

موسى ومحمد صلى الله عليهم وسلم

ماذا سيكون بشئنهم  وأمرهم

ماهي حدود القدرات والمعجزات التي

وهبها إياهم سبحنه

أنظر لقدرة الله سبحنه بذهول

وأقول إن من عنده القدره لتربية إنسانه مثلي

ووهبها بعض الأمور التي جعلت مني

ما انا عليه بفضله وحده ومنته

فكيف هم المصطفين يا الله

سبحنك ربي ما أعظمك



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق