من أحب ومن أترك
فهذا قرار ليس بيدي
لكن اختلاف الطباع
والخذلان خصم لا يطاع
لا أحد يحب الوحده
لكن الوحده
أفضل من جمع يشعرك بانك وحيد
لقد حكمت علي وعليك وأنهيت ما يربطنا
لقد كنت أعيش وهم الروحانيه
والحب عن بعد دون حوار ولا رؤيه
فكلما تذكرت كلمة قلتها بكل طيبه
نامي وارتاحي فلا الم بعد الآن
ولا حيره
لكن شكرا لأنك أثبت لي
بكل إصرار أني مخطئه
فالحب ليس شروة ولا بيعه
إما تحب أو لا تحب
ولا تجري قوانين الإنسان على حبيبه
فحتى الملوك على العرش
ينحنون لسلطة الحب
جهل هذا أم طرب
أم أن قصص الحب لا وجود لها عند العرب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق