بشراسة وعمق وفوران حسك
الذي يربكني بين الجموع
ويجعلني ارغب بالتنصل من عملي
لكي لا يروك داخل عيني
اريد ان اختلي وشعورك الذي يحاصرني
كما البركان يغلي في دمي
من قوة الحب
باتت الجمادات حولي تتنفس ولها قلب
يا سيدي أنت لا مهرب
منك إلا إليك
فخبئني من نار وجدك
في ظل بركانك وحميمك
وسلط علي الثلج والبرد
كي لا أهلك داخل نيرانك
أيها الغائب الحاضر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق