الأحد، 11 سبتمبر 2016

وسادتي

حضنت وسادتي كعادتي

لأعوض نقص الحنان في بعادك

تلك الوسادة تأخذ زهرة شبابي معها

وهل ستشعر الوسادة بدفئ أوردتي

إن النوم يجاهدني

لكن الدم في عروقي يعاتبني

كيف سأغفو قبل أن أقول 

كل عام وأنت حبي







ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق