ألقيت بنفسي عليك وانا العزيزه
هذه فرصتك معي هي الأولى والاخيره
لنرى كيف ستقودني إليك بكل سلام
لا يهمك كلام الحاسدين
فأنت تعرفني أكثر من امي وأبي
رغم انك لم تقابلني
فإما سنكمل الطريق سويه
أو سيكون وداع الى مالا نهايه
أنت من سيختار
فأنا على كل حال ضحيه
لكني أختار الألم معك
على سعادة دونك يا حبيبي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق