سفيرة دون مقر
فالعديد من المنتجين الكبار
والفنانون يحاولون التواصل معي
كي يعيدو إسمهم
لهذا من ذكرته بسوء أو بخير
فقد بات محظوظ
لأن الإعلام سيتوجه أنظاره إليه
على الفور وقد مللت من هذه الأحداث المتكرره
لكن ورغم ما يحصل معي
ورغم أنني بالفن بذلت عمر
ووهبني الله مواهب لم يسمع بها بشر
إلا أن لي لفتات سياسيه غير مقصوده
والتفت إلي السياسيون لكن دون أن أقصد أو أطلب
فحذاري لأي دولة لم تعتمد النزاهه بالتعامل
مع أصدقائي ومعارفي ومع أي إنسان يهمني أمره
لأنها ستصبح مشهوره بسلوكها
وستدخل بالبلاك ليست
لأن الناس صاحبة النفوذ والأموال
لا تعتمد الدول التي منهجها يغلب عليه
عدم النزاهه
فالرجاء من كل من يقرأ كلماتي
سواء كان يمثل دوله أو نفوذ
باعتماد النزاهه وتصليح الأخطاء
ولتلفت إلى تنمية سمعة بلدك
وتنمية مصالحك دون اللجوء للسرقه والنصب
فإن نجحت بسرقة الملايين مره
لن يدوم الحرام عليك بالمره
فالدوله هي سمعه أكثر من المال
فإن نجحت بابقاء سمعتك نظيفه
سيتقاتل اصحاب النفوذ والأموال
على الاستثمار ببلادك
ولتنشرو الوعي بين شعوبكم
فبشكل عام أنا لا أحمل ضغينه
وقلبي وضميري يعلوه السكينه
رغم حرب الأعصاب التي تحيط بحياتي
ورغم تعدي الإعلام وأصحاب الرأي على خصوصياتي
فإن عجز الناس عن رؤية اهتمامكم المجنون بي
فأنا أرى بصدقي وبقربي من ربي
فالشكر والحمد لك يا ربي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق