تثور عاطفة الشباب
بطريق قلبك لتجيب
عن أسئلة الرغبة
حين تصبح جزء من أنفاسك
ثم ترمي أمامي عندها أوراقك
معتقدا أني أسمع تسارع
شهيقك وزفيرك
وألآحق خيل جنونك
أينما يلجم رباطه
قد قلت لك
ان قلبي غالي جدا علي
وبات من الشهوات خالي
رغم ان قلوب العاشقين تناديني
الا ان سقف قلبي مرتهن
بمن اعتنق الاصالة والقيم
فوداعا للحب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق