وأفوض أمري إلي الله هذي حرب عالاسلام الغرب افتعال احداث ١١ سبتمبر كي يعطي صوره ارهابيه عن المسلمين عن طريق جماعات هم نفسهم الغرب اللي تبناها ليحاربوا الاتحاد السوفيتي وبعد أن انتهوا منهم غرروا بهم ليفجروا البرجين والجميع يعرف وقد تكلم فيلم long kiss goodnight عن احداث الامر قبل الاحداث بسنين طويله وذكر بالفيلم ان هذه العمليه لتشويه سمعة المسلمين كي يتمكنوا من تبرير نهب ثروات بعض الدول العربيه وهم من صنعوا الإرهاب والارهابين وليس المسلمين ان الاسلام يقول محرم دم المسلم على المسلم وحتى الذمي له احترامه وكل الديانات ان هذا الدين أنزله الله ولا يستطيع أي وقح عابد للشيطان أن يشكك به لتحقيق اهدافه ان ما يحدث هو ان بعض الزعماء يستمدون قدرتهم على الاستمرار بالحكم واستغفال شعوبهم عن طريق الغرب وقوتها لانهم زرعوا أعوانهم بين الجيوش فلجأ بعض الانظمه المنقلبه بالتركيز على فكرة محاربة الإرهاب كي يلعب كره بالشعب وتدري انهم هم من يرتكبون كل يوم آلاف عمليات الإرهاب والذريعه محاربة الإرهاب والارهابين هم مواطنين يدلون بآرائهم لتحسين اوضاعهم فقط أو يقتلوا لانهم يرفضوا مغادرة بيوتهم التي صادرتها الدوله بالغصب دون تعويض أو اذن كي يح ققوا مصالح الصهاينه التي تطمح لجعل العرب خدم لهم حرفيا نحن العرب سنصبح خدم وعبيد ان هؤلاء المسلمين سيكونوا عبيد ومعروف مخطط الصهاينه انهم يتباهون به من الفرات إلى النيل وقد حدث ذلك وبدأت العواقب ان من أعدموا ومن ظلموا سيكون هناك عقاب من الله فمن يرضى لغيره الظلم سيذوقه مع اعتى عدو عرفه البشر الصهاينه وأعوان الشيطان
لكن المبرمجين عقليا من قبل الإعلام لن يروا هذا فانها لا تعمى الأبصار بل تعمى القلوب كي يحقق الطغاه مكاسبهم لكني لا ألوم الطغاة بل الوم من قبل أن يكون عبدا
وانصح كل من يعيش في هذا الزمن المليء بالفتن ان يجعل هذا الدعاء لا يفارق لسانه حتى لا يتمكن العدو من سلب عقله ليتمادا في غيه وهو رب آلهمني الرشد والبصيره
وصدقني كل من أراد ورضي الظلم على هؤلاء سيراه مضاعفا لكن بعد فوات الاوان لهذا سارع للاستغفار وقل يا رب اني ابرأ إليك حتى لا يصلك
قال تعالى وما خلقنا السموات والأرض الا بالحق واجل مسمى
قالوا لي نحن انقلبنا على الإرهاب فأجبته أنكم انقلبتم على انفسكم بعد نجاح تجربتكم الدمقراطيه فاستعدوا لدفع الثمن امام الله وعقاب الله لا يشبه عقاب العباد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق