الغالب يعرف انني مغنيه فحين اتكلم بالدين تأكل القطه لسانهم ويتمنون بداخلهم ان ينقضوا علي بحقدهم وجهلهم بي
لأنهم لا يعرفون عمق شخصي ولله الحمد لا اريد ان اتتطرق لمواضيع شتى في شخصيتي وتحليلي لنفسي لأني اعرف نفسي أكثر من غيري والفضل لربي وحده
انهم يجهلون تماما انني التزمت بدراسة الشريعه ل٨سنوات تعلمت أمور عديده بفضل الله وكان بمنظور الناس قبل ٢٠١٥ شاذا واكيد بعد هذا التاريخ مما دفع أحد الفنانات الإماراتيات المتجنسه الايرانية الاصل الشهيرات نسب هذا الشيء لها قبحها الله لتكسب ترويج حتى على حساب الدين واذا اردتم التأكد تابعوا عاليوتيوب واكتبو الفنانه دارسه شريعه ستعرفوا من هي هذه القبيحه وذلك حصل بعد مناوشه كلاميه حدثت بيني وبينها على برنامج الكيك حيث انها كانت معترضه على طلب المعارضات القياده بالسعوديه وانا جادلتها وبينت لها انني اتحدث من منطلق ديني والدين لا يعارض قيادة المرأه لكنها فضلت أن تسبني هي ومطرب مشهور سعودي جدا ويقول لها انتي الملكه ما عليكي منها وكان الظاهر انهم يعرفون من انا أكثر من معرفتي بهم وكان واضح من المحادثه لكنهم سارعوا لشطب المحادثه باليوم التالي وكأن شيء كبير امرهم بذلك لغايه في نفسه طبعا لقد صادفت بحياتي حرب سريه من تحت الطاوله كانت حرب عجيبه غيرت مصير كثير من المطربين لحد الان بعد تاريخ ٢٠١٥ يقولون لي منك لله يا جواهر وانا ليس لي ذنب سوى أن الله حباني بأمور ازعجت مرضى النفوس ولا أدري لماذا ينظر للمبدع في الوطن العربي على انه عبء
اقول لكم لماذا ومتى يكون عبئ عند العرب عندما يكون يغلب الرشد عليه ويكون صادق ذو اخلاق فهذا يصبح عدو لدود أشر عند العرب ولهذا سيبقى العرب ضعفاء بحربهم ضد الصادقين الراشدين الذين يلهموهم بأطيب المواقف مما يرجعهم للصف ويعود ويظهر معدنهم الأصلي المليء بالابداع لكن المثير بالأمر أن بعض منشورات قرأتها تحاول نفي الإبداع عن الأصول العربيه ونسبها لعرب أصلهم غير عربي واقول لهم نعم هناك شيء واحد يجعل العربي أو الغربي مبدع هو العدل وشيء آخر كلمة لا إله إلا الله وحده لا شريك له
فالغرب عادلين بين شعوبهم فاجتاحونا واما كلمة لا إله إلا الله وحده لا شريك له التي جعلت العرب بعدما كانوا رعاة شاة إلى قاده قد اضمحل العمل والتخلق بها وللاسف العرب لا يجدون تعبير عن دينهم سوى باللحيه والخمار اي لباس لكن ذهبت الاخلاق فلا قيمة للباس فوا اسفاه على امي وابي اللذان انجباني بهذا الوقت لكنه قدر الله والله حكيم خبير خير حافظ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق