أحيانا تتفشى الظلمه بحياتنا لتستولي على كل جمال فينا لنصبح بقايا عن أنفسنا مع خليط علق بنا من غدرات وأحقاد وخذلان وحرب ظالمه ليس لها أي سقف أخلاقي سوى انهم مجرد نفوس مريضه قررت ان تستولي على كل ما نحب وان تردم اي مفاهيم جميله بحياتنا
فما الحل اذا
الصبر
الدفاع
الموت
الدعاء
يقال انه كلما زادت ثمار الشجر كلما زاد رميها بالحجاره
وهل سيعود للشجر جذور لتحمي اغصانها
لقد تحملت الشجره الالم حتى كرهت ثمارها وتمنت ان تكون مجرد شجره والسلام
فكما ان هناك نعمه تسعدك
هناك نعمه تحولها عيون الحاسدين لنقمه
نريد متنفس فكيف السبيل لعالم من الفضيله
جميل ان نعيش بعالم من الفضيله
تنقذنا من لجية وظلمة استغلال الآفات من حولنا التي حطمت رؤيتنا البريئه للحياه والتي جعلت كل طاهر يحطم حلمه و يلزم بيته جاعلا منه جحرا ليس جبنا انما هربا من ادناس الخلائق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق