فانا بسيطة الطباع عفويه
اضحك والعب كما الاطفال بالمرحلة الابتداءيه
رغم علمي وثقافتي ومواهبي الغير عاديه
ارى الضغينة حولي
بغياهب نفوسهم استشعرها
سواء ظاهرة او مخفية
ولا اضمر بقلبي لهم
سوى صفاء النيه
يريدون هزيمتي والتعدي عليه
بشتى الطرق المتاحة مزاح كانت
وتارة بكل جديه
رب اكفنيهم واعطني على النيه
انه عالم الكبار والضغينة والانتهازيه
لا دخل لي فيه فانا انشد حياة سلسة عاديه
احتضن بها من احب
واغني له وارقص على اغاني رومنسيه
واكتب كلمات عشق به
واهمس باذنه قبل النوم
لاقول له
هل تدري كم احبك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق