الخميس، 31 مارس 2016

بين الاطلال

شكرا على الظلال 

حين كوتني النار 


واصابتني بالم واعتلال

قد ارعبت النار رغم قوتها وسلطتها

 فءالت الى زوال


اراك باحلامي واتخيلك بين الاطلال

فيطل وجهك كالقمر 

فاشعر انه ما عاد بالكون محال

ارجوك لا تتركني اعاني الوحده

بعد ان تكاثرت علي الضباع  خلسه

ليس عليهم سمت الكرامه

ولا تنطبق عليهم صفات الرجال

ذكورا فقط وخنازير باعو كرامتهم

وءال عزهم لاضمحلال

لقد سمعوا باسمك وبللوا سراويلهم كالعيال

فكيف ان رءوك شامخا 

حين الابيات تنثر وعذب الكلم بك يقال

عاش لحظك وعاش اسمك وعزك

يا حبي العذري 






ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق