الثلاثاء، 15 ديسمبر 2015

نظريات الصحفي عن الجواهر الأردنيه

هكذا أنتي تقولى عن نفسك اليوم 

فقـــدت آلقـــدره علـــى ... 

#آلمشـــآجـــرآت ... آلعتـــآب ... أنـــآ فقـــط آردد ... 

#عـــادي ... نسيـــت آلمـــوضـــوع ... حصـــل خيـــر ... 

حتـــى بـــدأت أشعـــر بـــأن ... #الجــرح عـــآدي ... 

آشعـــر بأن لـــي #قلبـــاً مــن فـــولآذ ...

حتـــى آلـــذيـــن #أحبھـــم بشـــده ... يـــأذوننـــي بشـــده ... 

و آتحـــدث إليھـــم بكـــل #هـــدوء و حـــب ...

فـ لآ حـــآجـــه لـــي بـــ #عتـــآبھـــم ...

فانا أنثي تحترم كبريائها ღ

وقال ايضا:

هكذا أنتى اليوم تقولى عن نفسك ...
لا تحاولوا البحث عنى ..لن تجدونى بينكم ..فأنا أنثي من حروف ..لن تجدونى على الطرقات ..أو فوق الشارع المرصوف ..أنا لست معكم ..لن تسمعوا لى صوتا ..لن تجدونى بين حشود النساء والصفوف ..أنا أنثي أولها حرف وأوسطها كلمه وأخرها عبارة ..فى البداية كنت حرفا وفى الحياة قصص وروايات ..نعم أنا أنثي من حروف.
انتهى هذا رأيه بي يتسائل
وردي الحقيقي فعلا
هو :
أنني لا أشغل نفسي بالحكم على نفسي
فلا أحد يتقن الحكم على النفس
لكننا نسعى ونجتهد لنتفوق على أنفسنا وعلى الصعاب التي تواجهنا بالحياه
اخترت الأحرف أهكذا رأيك بي
وأقول أنا كالبناء الماهر يستخدم المتوفر لبناء القلعه
وتعدي الحواجز والعراقيل التي زرعوها بدربي أعداء النجاح وبما أن حربهم تعد الأولى بالتاريخ على مطربه ناشئه
كانت عدة بنائي قد سلبت وبقي لي معول الكلمات
لأن الموسيقى والغناء يعدون كعده متطوره وسهله للبناء قد جمدوها بحربهم الرخيصه الغير متكافئه
لكنهم سيدفعون الثمن يوما
بعدها التقطت معول الكلمات وبدأت أحفر وأنشئ مدينه متواضعه الشكل لكن بالمضمون كان لا يقارن بأفخم قصور الأرض فحربهم أدخلتني التاريخ وبنت قصرا من الغخر أجبر الشعراء والصحافه لرؤية تفاصيل حياتي عشقا لهم وإلهام وكتب العديد عني ورؤو بي فارسة لأحلام كل رجل ينشد الكمال
فقلما تحمل امرءه صفات كجمال الشكل وخفة الظل وقوة الصوت وعمق الحس وندرته وتنوعه بالإضافه للكتابه المرتجله والتلحين المتقن وغيرها من الهوايات التي تصل حد الكمال كل منهم منفصله عن الأخرى فهذا ما أرعب أعدائي ما شاء الله وسبحنه وعطائه المدهش
واكتملت موهبتي برؤيا روحانيه زادتهم رعبا فأصبحت أمثل شيئ يتعدى الخوارق وبدل من أن يعملوا على الإستفاده من هذا الأمر بالضوء و تطويره وبيان أفضليتي قاموا بهدمه وردم كل شيئ يساعد على ظهورها
وعمدوا على السعي لإستغلال تفاصيل حياتي  بطرق غير نزيهه

ورغم أنني تعرضت لسلب الملكيه الغكريه مرارا وتكرارا من أعظم شخصيات عرفها التاريخ
وانتهكت خصوصيتي بأساليبهم العلميه والماديه المتطوره
لكنهم باستغلالهم أشعروني بقيمتي الأدبيه
رغم صعاب الحياه فهذا يشعرني بالإطراء حقا

لكن بالنهايه تبقى هناك تساؤلات
هل النساء ذوي السلطه ببلادي لا يحتملوا تميز أحد يتفوق عليهم بصيته
أم أن أصولي العربيه أرعبت محاربي العقول والمواهب التي يملأها الصدق والنزاهه بالرأي
أم أن سارقي الملكيه الفكريه فضلوا أن أكون بالظل
أم أن شركات الإنتاج التي تعتمد على تجارة الجنس لا تريد نزاهه بالوسط وتواجد موهبه تفوق قدرات استيعابهم

 قال أيضا عني ذلك الكاتب واشكره كل الشر لإهتمامه

هكذا أنتى تقولى عن نفسك اليوم ...

أحيانا يكون هذا شعوري ...

عرفت أن الحياة أكبر من قدرتي 

حين أخذت منى أكثر مما أعطتني 

وظللت أمد يدى لأن تكون كريمة 

لمرة واحدة وتمنحنى لحظة سعيدة 

بلا قلق ولكنها لم تفعل حتى الآن .

ورغم هذا ....

فأنا الأنثي التى يقتتل العشاق فى باحة قصرها 

وهى تحتضر فى الظلام وحيدة خلف نافذتها 

فى غرفة الكبرياء .

لأنني ببساطة ....

الأنثي التى تعطي للحياة شكل وطعم ولون 

وبغيرها تصبح الحياة مجرد إشاعة .

وقال ايضا:

هكذا أنتى تقولي اليوم 

 لحبيبك أو من سيحبك 

أومن يجبك أومن تحبي ..

لدّي من الكبرياء ما يكفي

لأصرخ بأنني

أستطيع العيش بعيدا عنك

ولكني لا أملك من الكذب 

ما يدفعني للقول

بـأني لا أفتقدك .

متسآمحة أنا في كل شيء

إلا الكذب 

فهوَ مِن كبائِر الحب 

 وهو ما سَيطردَك 

من جنَة حُبي 

 الى جهنَم فُراقي !

قال ايضا:



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق