عمري ما كرهته
تحملته وداريته
مدحته بألحاني
يوم كان بعيوني عالي
وغالي يغليني
ويحس فيني
لكنه يوم نسى وجودي
نسيت اغليه واشعر بشعوره
في حدودي كل يوم عشته
معاه كان شعر
مكتوب فيه ويطريه
وكل يوم ارخصني فيه اتعبني
ارهقني نساني اسمي
عقلي هاجر ما عاد ليه
وجود بواقعي ترى انا طبعي
ما هو بحقود
واساعد وامد ايد
حتى لو كان لي عدو لدود
لكنه حملني فوق طاقاتي
لين اهلكني واعلنت وفاتي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق