الاثنين، 2 يونيو 2014

قلتي يما عيشي حياتك

قلتي يما عيشي حياتك

ترى الضيم اصبحلك عنوان

هذي ماهي بعيشه

يرضاها انسان ولا حيوان

شلون رضيتي لروحك

كل هالعذاب وهالهوان

وأنا لو كنت بمكانك

هربت بلا ثياب ودخان

بعد الحرايق يثور البركان

وجاه وقت الإمتحان

وليه صرتي با بنيتي

أول من يحاسبني

بكل شراسه

أصبحتي لي خصم وقاضي

تحاكميني على جروح

كانت رح تودي بحياتي

ما هو جرح عادي

أدرى الناس بيها إنتي

ترى الدنيا دول

حسي فيني وبأنيني

لجل زرعك تحصديه زيني

ترى مهما جرتي فيني

رح يبقى حبك

راسي في وسط عيني

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق