قلتي يما عيشي حياتك
ترى الضيم اصبحلك عنوان
هذي ماهي بعيشه
يرضاها انسان ولا حيوان
شلون رضيتي لروحك
كل هالعذاب وهالهوان
وأنا لو كنت بمكانك
هربت بلا ثياب ودخان
بعد الحرايق يثور البركان
وجاه وقت الإمتحان
وليه صرتي با بنيتي
أول من يحاسبني
بكل شراسه
أصبحتي لي خصم وقاضي
تحاكميني على جروح
كانت رح تودي بحياتي
ما هو جرح عادي
أدرى الناس بيها إنتي
ترى الدنيا دول
حسي فيني وبأنيني
لجل زرعك تحصديه زيني
ترى مهما جرتي فيني
رح يبقى حبك
راسي في وسط عيني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق