يختلف البشر من انسان لآخر بسعة الإدراك
بحسب النشأه والقوه العقليه والبدنيه والبيئة واللغه
والعقيدة الذي يخلق اهتمامات وموانع من شخص لآخر وعادات لأسلوب يومي يطغى على تخطيط يومه ليصنع الوجهه لكن هناك أناس من الله عليهم بالموهبه فبدل ان يقطعو مئة ميل بساعه يفتح الله
له بوابة ادراك ليفكعها بثانيه ونكون رؤيته للأمور
سابقه لجيله بسنين ضوئيه
وابتلينا مع مر الزمان بمكر اليهود الذي قتل الأنبياء
على مر العصور والمساعدة الجبت والطاغوت الكتاب
الحقيقي المقدس لهم وهو كتاب حاكمهم المباشر الغير
معلن ابليس بحجة انهم ابناء يعقوب وتبين
فيما بعد ان الأسماء التي وضعت لم تذكر
بالسنه والقرآن بل تم إدخال اسرائيليات للتركيز
على ما همشه الله وابعاد المؤمنين عن الركائز
وتبين ان ابن آدم القاتل يدعى اسرا وهو اصل القتل بالأرض
وجد اسمه في بعض المخطوطات الفرعونيه
الدليل
اية
مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ كَتَبْنَا عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنَّهُ مَنْ قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا وَلَقَدْ جَاءَتْهُمْ رُسُلُنَا بِالْبَيِّنَاتِ ثُمَّ إِنَّ كَثِيرًا مِنْهُمْ بَعْدَ ذَلِكَ فِي الْأَرْضِ لَمُسْرِفُونَ إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلَافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ إِلَّا الَّذِينَ تَابُوا مِنْ قَبْلِ أَنْ تَقْدِرُوا عَلَيْهِمْ فَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ
والظاهر ان هناك منافقين ممن تعمد إخفاء الحقائق الذين اخفو اسماء
أصول بني إسرائيل بتعمد ومكر ومن هنا نعلم ان الشيطان تولى مهمة
تدليس ورش الرذاذ والتحكم بالادراك والتوجيه بحسب المرحله التي
يحتاجونها لتحقيق حلمهم بأن يكونو مؤمنين ظنا منهم انهم
الفئه الناجيه وبقتلنا نحن المسلمين وسلبنا ونجهيلنا وتدميرنا هنا يتحقق علوهم الذي كان استدراج من الله لهم وعقاب لنا المسلمين على
خطايانا وبعدنا عن الله
والحديث هو
اليهود يقدمون شاة مسمومة لـ النبى محمد.. ما يقوله التراث الإسلامى
كتب أحمد إبراهيم الشريف
الإثنين، 08 فبراير 2021 05:00 م
من القصص المهمة التى وردت كثيرا فى التراث الإسلامى قصة الشاة المسمومة، فما الذى تقوله الكتب فى ذلك؟
يقول كتاب البداية والنهاية تحت عنوان "قصة الشاة المسمومة والبرهان الذى ظهر"
قال البخارى: رواه عروة عن عائشة عن النبى ﷺ.
ثم قال: حدثنا عبد الله بن يوسف، ثنا الليث، حدثنى سعيد، عن أبى هريرة قال: لما فتحت خيبر أهديت لرسول الله ﷺ شاة فيها سم، هكذا أورده ها هنا مختصرا.
وقد قال الإمام أحمد: حدثنا حجاج، ثنا ليث، عن سعيد بن أبى سعيد، عن أبى هريرة قال: لما فتحت خيبر أهديت للنبى ﷺ شاة فيها سم، فقال رسول الله ﷺ: «اجمعوا لى من كان ها هنا من يهود" فجمعوا له.
فقال النبى ﷺ: "إنى سائلكم عن شيء فهل أنتم صادقى عنه؟".
قالوا: نعم يا أبا القاسم.
فقال لهم رسول الله ﷺ: "من أبوكم؟"
قالوا: أبونا فلان.
فقال رسول الله ﷺ: "كذبتم بل أبوكم فلان".
قالوا: صدقت وبررت.
فقال: "هل أنتم صادقى عن شىء إذا سألتكم عنه؟".
قالوا: نعم يا أبا القاسم، وإن كذبنا عرفت كذبنا كما عرفته فى أبينا.
فقال رسول الله ﷺ: "من أهل النار؟".
فقالوا: نكون فيها يسيرا ثم تخلفونا فيها.
فقال لهم رسول الله ﷺ: "والله لا نخلفكم فيها أبدا".
ثم قال لهم: "هل أنتم صادقى عن شىء إذا سألتكم؟".
فقالوا: نعم يا أبا القاسم.
فقال: "هل جعلتم فى هذه الشاة سما؟".
فقالوا: نعم.
قال: "ما حملكم على ذلك؟".
قالوا: أردنا إن كنت كاذبا أن نستريح منك، وإن كنت نبيا لم يضرك.
وقد رواه البخارى فى الجزية، عن عبد الله بن يوسف، وفى (المغازى) أيضا عن قتيبة كلاهما عن الليث به.
وقال البيهقي: أنبأنا أبو عبد الله الحافظ، أنبأنا أبو العباس الأصم قال: حدثنا العباس بن محمد، قال: حدثنا سعيد بن سليمان، ثنا عباد بن العوام، عن سفيان بن حسين، عن الزهري، عن سعيد بن المسيب، وأبى سلمة بن عبد الرحمن، عن أبى هريرة أن امرأة من يهود أهدت لرسول الله ﷺ شاة مسمومة.
فقال لأصحابه: "أمسكوا فإنها مسمومة" وقال لها: «ما حملك على ما صنعت؟"
قالت: أردت أن أعلم إن كنت نبيا، فسيطلعك الله عليه، وإن كنت كاذبا أريح الناس منك.
قال: فما عرض لها رسول الله ﷺ.
رواه أبو داود، عن هارون بن عبد الله، عن سعيد بن سليمان به.
ثم روى البيهقى عن طريق عبد الملك بن أبى نضرة، عن أبيه، عن جابر بن عبد الله نحو ذلك.
وقال الإمام أحمد: حدثنا شريح، ثنا عباد، عن هلال - هو ابن خباب - عن عكرمة، عن ابن عباس، أن امرأة من اليهود أهدت لرسول الله ﷺ شاة مسمومة، فأرسل إليها فقال: "ما حملك على ما صنعت؟"
قالت: أحببت - أو أردت - إن كنت نبيا، فإن الله سيطلعك عليه، وإن لم تكن نبيا أريح الناس منك.
قال: فكان رسول الله ﷺ إذا وجد من ذلك شيئا احتجم.
قال: فسافر مرة، فلما أحرم وجد من ذلك شيئا، فاحتجم.
تفرد به أحمد، وإسناده حسن.
وفى الصحيحين من حديث شعبة، عن هشام بن زيد، عن أنس بن مالك، أن امرأة يهودية أتت رسول الله ﷺ بشاة مسمومة فأكل منها، فجيء بها إلى رسول الله ﷺ، فسألها عن ذلك قالت: أردت لأقتلك.
فقال: "ما كان الله ليسلطك علي" أو قال: "على ذلك".
قالوا: ألا تقتلها؟
قال: "لا".
قال أنس: فما زلت أعرفها فى لهوات رسول الله ﷺ.
وقال أبو داود: حدثنا سليمان بن داود المهري، ثنا ابن وهب، أخبرنى يونس، عن ابن شهاب قال: كان جابر بن عبد الله يحدث أن يهودية من أهل خيبر سمت شاة مصلية، ثم أهدتها لرسول الله ﷺ، فأخذ رسول الله ﷺ الذراع فأكل منها، وأكل رهط من أصحابه معه.
ثم قال لهم رسول الله ﷺ: «ارفعوا أيديكم» وأرسل رسول الله ﷺ إلى المرأة، فدعاها فقال لها: «أسممت هذه الشاة؟".
قالت اليهودية: من أخبرك؟
قال: "أخبرتنى هذه التى فى يدي" وهى الذراع.
قالت: نعم.
قال: "فما أردت بذلك؟".
قالت: قلت إن كنت نبيا فلن يضرك، وإن لم تكن نبيا استرحنا منك. فعفا عنها رسول الله ﷺ، ولم يعاقبها، وتوفى بعض أصحابه الذين أكلوا من الشاة.
واحتجم النبى ﷺ على كأهله من أجل الذى أكل من الشاة، حجمه أبو هند بالقرن والشفرة، وهو مولى لبنى بياضة من الأنصار.
ثم قال أبو داود: حدثنا وهب بن بقية، ثنا خالد، عن محمد بن عمرو، عن أبى سلمة أن رسول الله ﷺ أهدت له يهودية بخيبر شاة مصلية نحو حديث جابر.
قال: فمات بشر بن البراء بن معرور، فأرسل إلى اليهودية فقال: "ما حملك على الذى صنعت؟".
فذكر نحو حديث جابر، فأمر رسول الله ﷺ فقتلت، ولم يذكر أمر الحجامة.
قال البيهقي: ورويناه من حديث حماد بن سلمة، عن محمد بن عمرو، عن أبى سلمة، عن أبى هريرة قال: ويحتمل أنه لم يقتلها فى الابتداء، ثم لما مات بشر بن البراء أمر بقتلها.
يظهر من الحديث أن من خلال التناقل اخفي اصل بتي اسرائيل
وكما أراد الصهاينه برعاية فاسكو ديجاما النقبور القاتل للمسلمين
والذي بدعي انه كاثوليكي المذهب وأعتقد لو امعنا البحث عنه سنجده من اتباع الطاغوت الماسون الصهاينه
وكعادة اتباع الطاغوت الاندساس بين الاديان ودعاء الانتساب لادين مختلفه وحفظ الأسطر وما بينها لينشئو
دافع لقضاياها وأعتقد أن هولوكوست هتلر أيضا كان مخطط يهودي من اتباع الطاغوت لكسب تعاطف اوروبا الحمقى وبعض التمويل اليهودي من اغنياء اليهود الذين سيطرو على الثروات بخبثهم وسحرهم الطاغوتي الاسود مولو بريطانيا التي كانت صاحبة النبته الخبيثه بالشرق الأوسط
وكانت الحمار الذي ركبه اتباع الطاغوت مدعين انهم يهود من أبناء يعقوب
وهم ليسو كذلك بل اصلهم هو اسرا ابن آدم القاتل الذي شرع القتل
ودينهم الطاغوت الشيطاني السحر الاسود الذي يستخدمونه الان عن طريق
قرينك وبياناتك ليضعفوك ويقوو شيطانك عليك فيسهل التلاعب بك وبي
وبكل بني آدم من جميع الملل لكن هناك محظوظين كثيري الذكر مجهولين
بالأرض او تم تجهيلهم بتعمد أنعم الله عليهم بالنور وبهم اتباع الطاغوت أن يبقى الجميع أعمى مضلل ليسهل توجيه كما يوجه القطيع ليسهل ذبحه واكله والسبطره عليه وهذا ما حدث بالفعل فاتباع الطاغوت الماسون
لا هم يهود ولا مسيح ولا مسلم انهم سحره اتباع ابليس
ينفذون خطط قتل ممنهجه ويبدعون بالتبرير وخلق الأسباب وبما انه لم بجرؤ احد على مواجهتهم وانصاعو لهم راغبين ام كارهين
نفاقا وجبنا وطمعا بالمنصب حتى لو على دماء الأبرياء
نعم عزيزي الشيطان يقود المشهد لكن الله من خلق الشيطان
فإن جعله يرتع بمخططه يكون بإرادة الله واختبار منه لعباده
وتحقيق اقداره من أمور كتبت بالكتاب المحفوظ وكي يستحق المجرم عقابه والمظلوم عوضا جميلا أن صبر واحتسب
اما عن عبدة الطاغوت بكل اشكالهم ماسون صهيون هؤلاء البودوفيليا والشواذ والقتل والنهب والسيطره
كم من مقتول من ضعف المناعه والسكتات من اللقاحات
كم من مسموم من الغازات التي تطلقها الطائرات والجميع شاهدها عيانا
كيمتريل وتجهيل وخلق ديانات كيوت مسالمه جاهزه للذبح دون مقاومه
فهم أذكى من ان يقتلوك مباشره بأيديهم بل يشرعون بروتوكولات عن
طريق منظمة الصحه العالميه باعطاءك مثلا جرعة كورتيزون عاليه
عندما ينخفض عندك الأوكسجين بسبب الأمراض التي ينشرونها بتعمد
للحصول على مليارهم الذهبي اللعين فيتوقف الجهاز التنفسي
وتحدث بالغالب الوفاة والأمر لا يستحق جرعة كورتيزون عاليه
بل بنادول ومحاليل تقويه وفيتامينات وشوربات دافئه وراحه فقط
واذا سألت الدكتور لماذا تفعل ذلك وتقتل الناس يقول ليس
بيدنا إنما هو بروتوكول منظمة الصحه العالميه وكما بروتوكولات صهيون
تسيطر على زعامات الأمم بالابتزاز والحصار والوعود الكاذبه
كان النظام الصحي أيضا له باع كما
خوفو الناس من الشحوم وتبين انها مفيده لهذا عاقب الله بني إسرائيل وحرمها عليهم فأحبو أن يحرموها علينا جميعا عن طريق نظم صحبه ووعي خاطيء يجعلك مريضا طول الوقت وتحتاج للمساعده فإن كنت فقيرا ومت فبها ونعمت وإن كنت غنيا ستعرف أموال طائله على العلاج وبها ونعمت
انهم منشار يلتهمك ويلتهم صحتك وسعادتك واموالك ومستقبلك
ويعمل على تشتيتك وانتشار الأمراض النفسيه وافساد الأسر بمساعدة التكنلوجيا التي سهلت عليهم الدخول بدون استئذان ليلعبو بلحمك وعقلك واهلك وبيتك ونشر الرذائل شحتشي وشقول عدى قتل العلماء
بمساعدة الحكومات المزروعه الموظفه لديهم
والان فقط حين ترى ازمه اعلم إن ورائها الصهاينه
مثل ١١سبتمبر الذي صممه CIA
بتخطيط صهيوني ليظهر أن العرب ارهابين فلنقتلهم هكذا بكل بساطه
ولو نظرت سترى أناس أبرياء قتلو ولم يهمهم المهم افتعال سبب
كي يحققو مخططاتهم بالقتل والتنكيل والنهب وصدقوني لو بحثتم وامعنتم النظر بهولوكوست هتلر ستجد أن ورائه الصهاينه وهتلر ضحيه واليهود الذين قتلو كانو قرابين لتحقيق الأهداف
هذا هو عالم الصهيونيه يا ساده لا حرمه لا لدين من أي نوع ولا لأي جنس بشري
انهم يجهزون اكل هدف بعنايه ويجهزون الدافع من ضحايا وأسباب ولا
يهم من يصقط من جثث ومن بلايا قد تهدم البشريه كلها المهم ان يحققو مخططهم
فأقول لفاسكو ديجاما الجزار المدعي الكاثولوكبه انه ليس بكاثولوكي إنما ادعى ذلك لجمع حشد ضد المسلمين وبعد أن يتم القضاء على المسلمين
سيتعذرون لقتلك اخي المسيحي بحجة انك بروتوستانت
او ماركسي او كاثوليك وسيضعون اسباب لذلك لا تقلق فقط مت بهدوء
دون مقاومه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق