ابو ابراهيم السوار
وذاك الممر برأسك
وجوع في بطنك
يال روعة فعلك
شتان بينك وبين الاخرين
فكما ان حكومات وشعوب وقعوا في مزابل التاريخ
بتنسيقهم الأمني وحماية الصهيوني من الشعوب
وتثبيت الشعوب عن مساندة إخوانهم لتحرير فلسطين
ولضمان توسع اسرائيل بالبلاد وحرمان الشعوب
وغربتموهم داخل أراضيهم وحلمهم بات بالحريه والهجره
بعد ان كان ايضا النفي عقوبه بات البقاء بين الأهل
عذاب ودمار وعمر يضيع هباء
اخترعتم طائفية لتكمل قرون العرب المهمه الصهيونيه
يال الروعه نحن نحارب اخوتنا المسلمين
بحجة سنه وشيعه
بترويج الصهيوني نبتلع الطعم كالبلهاء
والغرب يتشدقون بالعلم الذي حرموه علينا
والاقتصاد الذي صنعوه بجهدنا وخيراتنا
وحتى عقيدتنا استكثروها علينا
صممو لنا دين يناسبهم ويضيعنا
كل هذا بفعل حكام موظفين صهاينه
كان ثمن جلوسهم على هذا الكرسي المشتت
هو موت العرب
وبالتالي حجة المليار الذهبي
لا انه مليار المسلمين المقصود بكل طوائفهم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق