الأحد، 2 أبريل 2017

#على_مقاعد_الاحتياط

باسم الصداقه

حضنت يدي بلباقه

وحللت مشاكلي بلياقه

برابط الأخوة والصداقه

وشاء الرب أن تفتح زهور الحب

وواد وبستان تجري به الغزلان

والآمال ينعت براعمها  كلوحة فنان

واخضر عودهاوطال ساقه

وبعد جدية في طرح سياقه

اكتشفت أنني كنت أنعم بالحماقه

وكان الحب بنظره ملعب

ينزل لاعب أساسي للعب

ويبقى لاعب يؤمن احتياطه

أكان الحب بخيالك انحطاطه

ووعودك كالماء المهراق على بلاطه

سحقا للحب إن لم يوثق رباطه

ودعني لألم الفراق وسياطه

أهون علي من أستمر بمسرح العباطه

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق