مهما أطلت عليه انتظاره لا ييئس ولا يغيب
أنشغل عنه بأمور الدنيا وحين أناديه يجيب
لا يتئخر عن السؤال ولا يصدرمنه فعل معيب
أخلاق وسلوك راقي سلمت اليد التي ربته
وسلمت بطنا أنجبت نجيب
مليئ بمعاني الرجولة رب اجعله لي نصيب
ليريني جمال الحب بعد سنين مضت دون لبيب
بالإشارة يفهم النظرات ويسدد بعدها القبلات
بكل شغف لا يراعي ضلوعي
بعد تحطيمها ولاضراوة الأناة
حين يرى الحب بعيني
وبشعري تزخر بحبه الكلمات
لا يصيبه الغرور ولا يتجمل بها
بين الخلق والفتيات
ليصنع من حبي للنساء طعما وفتاة
خالدا حبه على مر الأوقات
أمير أحلامي يراعي ما أحب فيزودني بالطيبات
ويبعد عني ما أكره بكل اللغات
طيب القلب واثق الخطوات
فبرجولته وحكمته يعلم أن إسعاد المرأه
لا ينقص من رجولته أسد يرعى بالغابات
حماه الله ورعاه وأبعده عن الزلات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق