أم أن الحياة التي أحيته من قبل عادت لتقتله
بنار الحزن والهموم والأثقال
من أحياك يا قلبي ومن قتلك
فما عادت أناملي تقوى على التعبير
أين الحياة الوهمية التي نصبتها في خيالي وقلبي
هل استكثرتها الأيام علي أيضا
أرى تلك القلوب عطشى تنتظر شرارات قلبي النادرة
كي تعيش دقاتها الدافئة الأسطوريه كنوع من
المغامره والتحدي كبلوغ قمة إيفل
لكني أبعدهم عني وأمشي وحدي مع خياله
الذي لم تتحدد معالمه بعيني أبدا
ولم أرى منه سوى مشاعر جياشة
جعلتني أمقت المشاعر من بعده
ودموع لا تلين سوى لدقات قلبه
وحنين وإخلاص بات ملكه
آه يا قلبي الغبي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق