أهكذا صمتك يثبتني
فقط لمجرد شعوري بوجودك
وأنفاسك حولي
فكيف وان كنت بين يدي
عندها سأختص بلقب لم يسبقني
بعد أحد إليه لا قبلي ولا بعدي
فمجرد أن دخلت إلى قلبك
فهذا وحده بعالم العشاق لقب
يقصده الثوار والأبطال لقلب
الإستعمار إلى الحرية بعد اجتياح الدرب
والأرض عندها ستمتلئ نضرة وخصب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق