قصه حلوه مفيده لما يواجه الانسان مخاوفه ويتغلب عليها بأيمانه والمشكله انه الشهره تزيد من الألم والوجع أضعاف مضاعفه فأنت كنت تواجه عالم بحاله معها فالشهره فعلا ابتلاء تجمع الأعداء من حولك وهناك ضربات تكون قاضيه للأسف لأن عالمنا مليء ببشر مجردين من الرحمه و الفروسيه ويحبون تسديد الضربه من الخلف يا ليتهم يواجهوك إنما يطعنوك وحسب وهذا ما حصل معي بالضبط عندما بدأ اسمي يعلو وشاهدو قوة حضوري ومحبة الناس لي من كل الأعمار تمالئوا علي وبعد ما ان عاقبهم الله الشديد بفضل دعائي برمضان وأنا ساجده دعوت عليهم فقلت ربي إذا تمالئو علي وهم قاصدين وجهك فأنا أسامحهم ولكن ان قصدو أذيتي فأنت وكيلي وبعد هذه الدعوه جائهم طوفان جرفهم كلهم طوفان إلاهي جرفهم كلهم وبعدما ارتعبو مما حدث دعوني لشرب القهوه وقالو لي انتي نجحتي وسيطرتي على أماكنا جميعا وما كنا سندعكي تتحكمين بنا وأنت كنتي كذلك فقررنا إزاحتك وتمالئنا عليك وإتانا بعدها ما آتى. ’كم سعدت بعقوبتهم لكني حزنت انهم لاحقوني لآخر نفس حتى حالو بيني وبين ما أحب والظروف قضت ان أعيش بهذا المكان حاولت ان اذهب ولكني فشلت لأن ربي أرادني ان أدرس بهذه الدوله التي حرمتني ما أحب ولكن أعطتني العلم فكم حاولت ان أترك دراستي خصوصا بعدما قضت أمي نحبها حيث كنت أواجه غيره من بعض زميلاتي بسبب جمال صوتي بالقرأن وعبقريتي بالتفسير وعند وفاة أمي ربي يرحمها قررت ان أترك دراستي للدعوه وقد كانت سنتي السادسه وكنت لا احتمل أي هفوه من أي مخلوق من شدة حزني على أمي وهذه سنتي الشرعيه السادسه فجاءني حلم قوي هذه أول مره أرى أمي بالحلم بعد وفاتها وكم دعوت الله أن أراها بالحلم فرأيت وكأن مكالمه هاتفيه أتتني من فتاه تتكلم إنجليزي لكني فهمت منها أنها تدعوني لأكمل صفي بالدعوه فقالت أمي بالحلم اذهبي وأكملي دراستك وأنا ساعتني بك فقلت لها لا أستطيع فقالت اذهبي وأنا ساعتني بك وبإبنك لا تخافي فذهبت وواجهت مشاكل لكن هناك من ساعدني لإدخل امتحانات التكميلي بعدما وضعت أحدى الأخوات العوائق بوجهي وقد حذرني الحلم منها أيضا وعبر عنها الحلم بتلك الفتاه التي تتكلم انجليزي رأيتها حقيقه وفعلا ابني كان مريض وربي شفاه بحمده وعدت ونجحت وأخذت ترتيب الخامسة في صف الدعوه رغم صعوبتها إلا أن معدلي كان مرتفع لكني اقترب من شيء أحبه يقربني الله منه بكل وسيله بطرق أشبه بمعجزات تحدث معي على مستوى شخصي ودولي وابتعد عن شيء أحبه يبعدني الله عنه بكل الطرق على مستوى شخصي و دولي أيضا أكبر من قدرتي وأسأل الله ان كانت إرادته ان ابتعد عما أحب ويريد ان يقربني مما يحب ان أنسى ما أحب.ولكن بالواقع أنا بين عالمين متناقضين تماما بين عالم الفن وعالم الدين أيهم سيغلب الآخر بالنهايه لا أعرف فأنا جزء من الأثنين فهذه مشيئة الله وأكيد عنده خطه أتمنى أن يحقق لي ما هو خير لي,لكن هناك مخلفات ذات سلطه ومال لا زالت تطاردني تسرق أفكاري وتتعدى على خصوصيتي بشتى الطرق الملتويه تريد فشلي واستباحتي واستباحة أفكاري وأعمالي بأي طريقه وتريد أن أتقوقع على نفسي وأستسلم وهذا ما يجعلني أتمسك بالفن وأتمسك بديني لأني لا أستطيع مواجهة هذه القوه وحدي وأسأل الله النصره أدعو لي النصره على أعدائي وإلا لن تكون هناك فائده من كل هذه الأحداث
لقبهاالفنانةجواهرالأردنيةاسمهاإيمان يونس صاحبة أغنيةالأطفال ماروكوالصغيرةهي كاتبةملحنةمطربةلكل الألوان واللغات.أنتجت لها ميوزك بوكس ألبوم تجربةلحنت به أغنيتين الهيدولحنت لأكبرالشعراء
الجمعة، 7 يونيو 2013
قصه حلوه مفيده لما يواجه الانسان مخاوفه ويتغلب عليها بأيمانه والمشكله انه الشهره تزيد من الألم والوجع أضعاف مضاعفه فأنت كنت تواجه عالم بحاله معها فالشهره فعلا ابتلاء تجمع الأعداء من حولك وهناك ضربات تكون قاضيه للأسف لأن عالمنا مليء ببشر مجردين من الرحمه و الفروسيه ويحبون تسديد الضربه من الخلف يا ليتهم يواجهوك إنما يطعنوك وحسب وهذا ما حصل معي بالضبط عندما بدأ اسمي يعلو وشاهدو قوة حضوري ومحبة الناس لي من كل الأعمار تمالئوا علي وبعد ما ان عاقبهم الله الشديد بفضل دعائي برمضان وأنا ساجده دعوت عليهم فقلت ربي إذا تمالئو علي وهم قاصدين وجهك فأنا أسامحهم ولكن ان قصدو أذيتي فأنت وكيلي وبعد هذه الدعوه جائهم طوفان جرفهم كلهم طوفان إلاهي جرفهم كلهم وبعدما ارتعبو مما حدث دعوني لشرب القهوه وقالو لي انتي نجحتي وسيطرتي على أماكنا جميعا وما كنا سندعكي تتحكمين بنا وأنت كنتي كذلك فقررنا إزاحتك وتمالئنا عليك وإتانا بعدها ما آتى. ’كم سعدت بعقوبتهم لكني حزنت انهم لاحقوني لآخر نفس حتى حالو بيني وبين ما أحب والظروف قضت ان أعيش بهذا المكان حاولت ان اذهب ولكني فشلت لأن ربي أرادني ان أدرس بهذه الدوله التي حرمتني ما أحب ولكن أعطتني العلم فكم حاولت ان أترك دراستي خصوصا بعدما قضت أمي نحبها حيث كنت أواجه غيره من بعض زميلاتي بسبب جمال صوتي بالقرأن وعبقريتي بالتفسير وعند وفاة أمي ربي يرحمها قررت ان أترك دراستي للدعوه وقد كانت سنتي السادسه وكنت لا احتمل أي هفوه من أي مخلوق من شدة حزني على أمي وهذه سنتي الشرعيه السادسه فجاءني حلم قوي هذه أول مره أرى أمي بالحلم بعد وفاتها وكم دعوت الله أن أراها بالحلم فرأيت وكأن مكالمه هاتفيه أتتني من فتاه تتكلم إنجليزي لكني فهمت منها أنها تدعوني لأكمل صفي بالدعوه فقالت أمي بالحلم اذهبي وأكملي دراستك وأنا ساعتني بك فقلت لها لا أستطيع فقالت اذهبي وأنا ساعتني بك وبإبنك لا تخافي فذهبت وواجهت مشاكل لكن هناك من ساعدني لإدخل امتحانات التكميلي بعدما وضعت أحدى الأخوات العوائق بوجهي وقد حذرني الحلم منها أيضا وعبر عنها الحلم بتلك الفتاه التي تتكلم انجليزي رأيتها حقيقه وفعلا ابني كان مريض وربي شفاه بحمده وعدت ونجحت وأخذت ترتيب الخامسة في صف الدعوه رغم صعوبتها إلا أن معدلي كان مرتفع لكني اقترب من شيء أحبه يقربني الله منه بكل وسيله بطرق أشبه بمعجزات تحدث معي على مستوى شخصي ودولي وابتعد عن شيء أحبه يبعدني الله عنه بكل الطرق على مستوى شخصي و دولي أيضا أكبر من قدرتي وأسأل الله ان كانت إرادته ان ابتعد عما أحب ويريد ان يقربني مما يحب ان أنسى ما أحب.ولكن بالواقع أنا بين عالمين متناقضين تماما بين عالم الفن وعالم الدين أيهم سيغلب الآخر بالنهايه لا أعرف فأنا جزء من الأثنين فهذه مشيئة الله وأكيد عنده خطه أتمنى أن يحقق لي ما هو خير لي,لكن هناك مخلفات ذات سلطه ومال لا زالت تطاردني تسرق أفكاري وتتعدى على خصوصيتي بشتى الطرق الملتويه تريد فشلي واستباحتي واستباحة أفكاري وأعمالي بأي طريقه وتريد أن أتقوقع على نفسي وأستسلم وهذا ما يجعلني أتمسك بالفن وأتمسك بديني لأني لا أستطيع مواجهة هذه القوه وحدي وأسأل الله النصره أدعو لي النصره على أعدائي وإلا لن تكون هناك فائده من كل هذه الأحداث
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق