نريد امورا ونطمح لها بأعين ضيقه وتوقعنا المشاعر في فخ العثرات لكن القدر يرى احوالنا بعين الشمول ويرسلنا الى حيث العظمة والشموخ فمكاني هنا ومكانك هناك.ولو كانت القلوب صادقه لتسخر القدر في لم شمل القلوب .لكن الدائره لم تكن مكتمله فرجع النهر الى مجراه يصب حيث شاء القدير.و تخلى الشجاع عن مغامرته وسفره وترحاله فإلى اين الرحيل من غربة الى غربه ليس هناك قلوب دافئه ولا احبه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق