ليس المؤامرات ولا التكنلوجيا ولا القوه
العسكريه والتحالف الشيطاني متمثلا
بالماسونيه ولا عباد العروش الذين وظفو
جيوشهم لحماية الصهيوني وامداده
بالمؤن والعتاد وقمع الشعب والتلاعب به
اعلاميا وقمعيا وغذائياوعلاجيا وسرقة
أراضيه واحلامه وايمانه وعقيدته تشتيته
فبات يحلم بالهجره حتى إن كانت ارض
شواذ تسرق الطفل من اهله لتجعله ملحد
شاذ لا يعرف شيء عن ماضيه او دينه
وتاريخه وتسرق ايضا
حدوده وانهاره وغازه ومقدراته وثرواته
وآثاره وعلماء ه وأدباءه وإهدائها للأمريكي
الذي يحولها لهبات ليقذف اخوتنا بكل
اشكال الموت والحصار فيعمل هذا
الأمريكي والصهيوني على بناء حضاراته
وهدم شعوب المسلمين وافقارهم
وتجويعهم وتجهيلهم وسلب كل حلم لهم
بحياه شبه طبيعيه ثم يجهزون عصابات
افارقه وومن كل الدول ليهبوهم المال
ويدعون انه ارهاب اسلامي داعشي
وكما رأيتم من الممكن أن تكون داعي الان
في خطوط الجبهات الأولى في قتل
الفلسطينين وإعطاء ذريعه لمراييع
الاحتلال بعد تصليطهم على بعض
المراد تهجير الناس منها لصالح اسرائيل
فيدعون انهم يحاربون الإرهاب وهم
من ابتكره ليخوفو الناس من التحرر
من حكم الامريكي الصهيوني
انه استعمار له نائبيه انه تقسيم وانهاك
لمقدرات وقدرات الاراضي الاسلاميه
لصالحهم بالكامل وبمساندة الضحيه
بالكامل فمن جمعهم ومن ساندهم
حتى السحر والقرين لهم باع عظيم فيه
سلطوه على الجميع لبث الفرقه بين
العائله وبين الطوائف وبين الشعوب
من سلطهم يا ساده واعطاهم كل
هذه القوه انه وعد واختبار الله لهم
ولمن والاهم فإذا جاء وعد الاخره٠
قال تعالى
وقضينا إلي بني إسرائيل في الكتاب لتفسدن في الأرض مرتين ولتعلن علوا كبيرا * فإذا جاء وعد أولاهما بعثنا عليكم عبادا لنا أولي بأس شديد فجاسوا خلال الديار وكان وعدا مفعولا * ثم رددنا لكم الكره عليهم وأمددناكم بأموال وبنين وجعلناكم أكثر نفيرا *إن أحسنتم أحسنتم لأنفسكم وان أسأتم فلها فإذا جاء وعد الآخرة ليسوؤوا وجوهكم وليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مره وليتبروا ما علوا تتبيرا)
استمرو فالغضب الساطع آت
فلن يبقى الشعب الإسلامي ملتف بأمعائه ليأكله
خنازير الارض دون تعب ويشفي صدور قوم مؤمنين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق