وهنالك من احبونا ولم نحبهم
لكن هناك فائز بالأمر
هو من يتمسك بيدي حبيبه بكل قوته ويعاونه
ويقول له ها أنا ذا مستعد للتضحيه بكل ما املك
كي تبقى بقربي
هناك تتضح الصوره
فنحن لا نختار من نحبهم
انه القدر الذي يرسل هذه الارادة
لتتفكك مشاعرنا المتبلده
ويأتي مكانها دفئ لا نهاية له
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق