الأربعاء، 31 ديسمبر 2014

قال لي

قال لي: نعيش اوقات

وتنتهي قصصنا

وما بين السطور جمال وذكريات

حتى وان كانت نقطة السطر الاخير

سوداء مظلمه ونهاية محزنه

فأجبته:
إن قصصا لا تنتهي بالسعاده

رب أنزل لعنتك على ذكراها

فقال لي:مساء التفاؤل

فأجبته:مساء الواقع

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق