"اشتد الصراع داخلي رغم جراح لا تشفى
كيف لي لنصرة الاحباب
لأشفي قلوبهم و أذهب عنهم الأسى
رغم طعونك يا قلبي منهم رغم غدرهم
توبخ عجزك عن إسعادهم
وأنت انسان لا حيلة لك فتنسى
هل أنت لعنة علي
أم بصبرك ستدخل جنات العلا
يا حامي الحمى
ارفق بقلبي فما عاد يقوى
على برائته وطفولته
فقد تحمل ألوان المشاق والعنى
ان الحب نفحة من الرحمن سر بداخلي انطوى
فصنع العجائب مما أدخلني كتب الخيال
وفتحت لي عوالم لايعلمها الا من ربي له ارتضى
أن يعرف الاسرار عن عوالمي الجديدة البعيدة المدى
شكرا لك يا ربي لما وهبتني من ملكا
كملك سليمان لن ينبغي لأحد بعدي أبدى
كلمات الكاتبه جواهر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق