#هرمجدون

حرب القيامه هي اعتقاد لقيام حرب عالميه 

نوويه  لقد بدأت بالفعل الحرب المدمره منذ زمن 

بعيد حرب سوريا اليمن العراق الخليج افغانستان 

وفلسطين  واحداث غزه وتوسع اسرائيل  وبالفعل 

لقد بدأت أمور كثيره تحدثت عنها السنه والقرآن 

والكتب  مثال يأجوج ومأجوج فظهورهم قد حصل 

ويتمثل بالصهاينه قوم شكناز من قبيلة الخزر 

عند قيرغستان  وبدأ الأمر بالانتشار في رحلات 

فاسكو ديجاما الصهيوني اليهودي الذي حول دينه 

للمسيحيه بحسب المصلحه التي تخدم أهدافهم 

فقد بدأت ديانتهم بالوثنيه ثم المسيحيه ثم اليهوديه 

بحجة هيكل سليمان وبعد ذلك الإلحاد  لقد تلونو 

طوال سنين كالحرباء اما عن اية من كل حدب 

وصوب ينسلون فهذه حقيقه فهم يستنسخون 

انفسهم فتجد مسيحي صهيوني ومسلم صهيوني 

ويهودي صهيوني وسيخي صهيوني وملحد صهيوني 

وعبدة شيطان والعياذ بالله صهيوني اما عن الأعور 

فهو موجود أيضا يقود التكنولوجيا ويقود العباد 

بالسحر والشعوذه والقرابين والسوشيال والاعلام 

وبالدواء والطعام والمستحضرات انه يمتلك كل 

ادوات التحكم والبرمجه العقليه انها فتنه عظيمه 

وخطيره ولا تستبعد ظهور المهدي وسيدنا عيسى 

بأي وقت بأمر الله والعلم عند الله 

سيخرج عمود النور من الشرق ويقع الطارق وتظهر 

اية الدخان قريبا فعليكم بسورة الكهف 

ركز على اية ربنا آتنا من لدنك رحمة وهيء لنا من 

أمرنا رشدا 

#نور_القرءان

لقد بدأ الناس يلجأون للذهب والفضة هربا من التضخم والحروب المنتظره على الابواب المهدده لزوال كل طبيعه تعودنا عليها في هذا العصر الغريب جدا لا يوجد حدث يخص المستقبل الا وقد تحدثت عنها السنه النبويه وانذرت وبشرت سبحان الله 

لا يوجد شيء مظلم الا وقد وجدت القرءان والسنه كالنبرلس والشمس يضيء لك كل مجهول ويريح قلبك 

سبحانك رب ولمن يقول إن الله تخلى عن غزه 

حتى هذا قد تحدثت عنه السنه ودعت هذا العهد بعهد المرابطين وخير الرباط عسقلان وقالت عن شهداء سبعين ألف يبعثون بالاخره مقطوعو الرؤوس يدخلون الجنه دون حساب أنه قدرهم الرباط او الشهاده أنه اختبار صعب جدا علينا وعليهم كيف نرى اخوتنا بكل هذا التحدي مع أعتى قوى طواطأ معها اغلب من على هذا  الكوكب ضد جماعه ثابته كالصخر وكالجبال برغم كل الغدر والخيانه التي احاطت بهم لقد شهدنا على الامه الاسلاميه التي فقدت هويتها فمنها الان ما هو عاجز ومنها من هو خاذل ومنهم من هو محاصر للفلسطين  ومنهم من هو مشارك بدعم الصهاينة بالطرق والعتاد والغذاء 

ونحن نشاهد الإعلام المضلل بالعالم كيف يحور الأمور محولا التنصل والخيانه  وادعاء بطولات وهميه باطنها خيانه وتواطؤ وعار ما بعده عار وظاهرها كلمات تبريء المجرم وتظهر الخائن بطلا ولا يرى هذه الحقيقه الناس العمياء البصيره إنما يرى هذه الحقيقه ذوي البصيره فقط 

سيأتي يوما ويعاقب من تواطأ ومن حاصر وينجو من تبرأ وأتى الله بقلب سليم فسجل موقفك لانه سيكون سفينة نوح بالنسبة إليك وحافظ على قلبك ولسانك فكل شيء يشهد علينا ومسجل عند رب كريم اسال الله تعالى للجميع الحكمه والقلب السليم فسواء كتب لنا الفناء أو البقاء فسلامة القلب واللسان نجاة من الهلاك رب اسالك حسن الخاتمه