الاثنين، 18 مايو 2015

عطشى لكلماتي

لقد ادمنتم أحرفي

وعشقتم كلمات تخرج من روحي البريئه

بلا كلفه ولا اطماع ولا اهداف

انما هي مشاعر صادقه

ومغامرات جميله

اطوف بها حول وجدانكم

فتجدون ضالتكم وعالمكم المفقود

هناك من يحب روح أحرفي ويلح علي لأكتب

رغم أنني في مرحلة لا تقوى الكلمات

ان تعبر عنها
فعذرا للتأخير
عند تحديد المصير
أرجوا دعائكم باللطف بالمقادير
وكما اشتقتم لكلماتي وحسن التعبير
فأنا أكثر شوقا للقاء بكم عبر الكلمات
فهي نافذتي لكم أشكركم لعبق وجودكم عبر الأثير
والشكرا على المحبه والتقدير