حلمت بك بجدودك
مرارا وتكرارا أراك
وكان لي نصيب منك
بواقعي وامتدادي
وذريتي من بعدي
ستحكي حكايا أجدادي
واعلم يا مولاي العنيد
ذو الرأي الرشيد
أن تسامرنا كان يوما أسطوره
ليس به مصالح
ولا له معالم ولا حتى صوره
فإن كان انتهى هناك ام ابتدى
لا أدري ما تخبئ لنا أقدارنا
لكن أحلامي أبسط من منامها
لا أرغب بجاه ولا عندي خطه
ان جمعتنا الأقدارفمرحبا
وان كنت مجرد حلم سأعيشك لمحه
وأفتح عيناي وأغلق عالمك
وأسعد دونك بكل لحظه
كلمات الكاتبه جواهر الأردنيه